المقالات

خذوا حذركم... افعلوا ما استطعتم من الإجراءات الوقائية والاحترازية |
المؤمنين من الإيمان، ولا لردهم عن دينهم، فما كان الله ليضيع إيمان المؤمنين |
وما أروع هذا التصوير النبوي لهؤلاء المبهورين المهزومين عقديًّا وثقافيًّا بالغرب |
وقد كان السلف يحبون مَن ينبههم إلى عيوبهم، ونحن الآن -في الغالب- أبغض الناس إلينا مَن يعرفنا بعيوبنا! |
إن الكسوف ليس ظاهرة طبيعية فحسب، بل هو آية يخوف الله بها عباده |
استشعر الفقر والحاجة إلى الله، واستمطر بذلك التوفيق والمعونة |
تذكر أن الله لما ذكر افتراض الصيام في القرآن ختم الآية ببيان الحكمة منه |
كأن رسالة شهر رجب: "لا للظلم!" بشتى صوره |
أرأيتم كيف كانت هذه العبادة مدعاة لمباهاة الملائكة بالعبد؟! |
ذكر نفسك دومًا: صفحة مِن القرآن قبْل صفحة الفيس |
هذا الضبط للنفس هو عينه الذي طُلب مِن العبد حال حياته |
صدق مَن قال: مَن أراد الراحة ترك الراحة، فليس للعبد مستراح إلا في الجن |
الإخلاص أصل الدين وأساس قاعدته |
اتقوا الله في دعوتكم وفي علمائكم... فإنها مؤامرة لإضعاف هذه الدعوة المباركة، بل للقضاء عليها |
أيها الآباء... أيها الدعاة... إن الأبناء أمانة في أعناقكم، وهم قادة المستقبل وأئمته ودعاته، فاحفظوا أمانتكم ولا تضيعوها |
فكثيرة هي الأخبار ومتنوعة لا سيما هذه الأيام، وشديد تعلق الناس بها ومتابعة الناس لها إذ تُنفق الأموال والساعات في تتبعها |
وأما عنوان المقال فجزء من آية في سورة الرعد سميت بمظهر من مظاهر الشتاء وهي: ظاهرة الرعد |
يا سائـرين إلى البيت العـتيـق لقد سرتم جسومًا وسرنا نحن أرواحًا
إنا أقـمـنـا عـلى عـذر وقـد رحـلوا ومـن أقـام عـلى عـذر كـمن راحـا |
أخي: لا تكن ساذجًا... فإنها تحريشات من حولك لسفك دم الدعوة؛ ألا فاحذر... والتفت إلى عيب نفسك، وصن سمعك، وسارر بنصيحتك ونقدك، ولا تعن بلسانك؛ فإنه دم الدعوة! |
فمتى تنسى المرأة أنها امرأة؟ متى تغفل المرأة عن كونها أنثى؟! |
هيا أخي.. تحرك في خدمة هذا الدين العظيم.. فليأتين زمان على مصر يجلس أهلها يتحدثون عن جيلنا هذا، وكيف أنه خذل الدين أو نصره... |
ها هي عدة أحزاب سلفية قد ظهرت على الساحة، وتضمنتها "قائمة حزب النور" في تحالف إسلامي سلفي المرجع -بفضل الله تعالى-، وهي أشد ما تكون إلى دعمك أخي، فهل أنت مستعد؟ |
إنه مَن يتخذ أمثال الصديق قدوة له، فيعلم أن ما يقدمه لنفسه من الخير يجده عند الله خيرًا وأعظم أجرًا.. يعلم أنه هو المحتاج للدعوة، ليست الدعوة هي تحتاجه.. يعلم أنه دين الله وهو ناصره فيسعى لينال الشرف والمكانة عند الله....ا |
حدث جليل عظيم يمر بالأمة كل عام في مثل الأيام التي مضت، بل لا يدانيه حدث مثله كل عام، ولكن ومع بالغ الأسى والأسف .. |
إن البعض قد يعتذر فيقول: الناس لا يفهمون ولا يتأثرون! الناس يحتاجون للقصص والمواعظ أكثر من القرآن! |
هذه الصورة لا ندري بالتحديد وقت حدوثها وإن كنا نوقن بأنها آتية وليست لمصر فحسب، بل لسائر بلاد الإسلام |
فـ"ليس لي في السياسة" جملة يرددها الكثيرون.. قد تكون مقبولة قبل "ثورة 25 يناير"؛ لتفشي الظلم، وضعف أو انعدام الأثر المرجو مِن المشاركة في العملية السياسية، وهذا واضح لا يحتاج لتدليل، أما هذه الأيام فالوضع قد اختلف......... |
والحق لابد له من قوة تؤيده.. وإذا كان الحق يبدأ ضعيفًا لِحِكَم يعلمها الله -عز وجل-، لكن لا بد بعد حين مِن تأييده بقوة الحديد... |
والناس مع نفوسهم على مراتب ودرجات: فمن الناس مَن ملك قلبه نفسه وأخضعها لإمرته وقهرها -أعني النفس الأمارة- فصارت |
ففي ظل نسيم "الحرية" بعد "الثورة" نشأت بعض الأحزاب متنوعة الأهداف، وكان منها مايُدعى "حزب النور". |
حاولنا النجاة، لكن القدر غالب.. حال الموج بيني وبينها.. نجوت أنا .. وبعد جهد الإنقاذ ذهبت أبحث عنها ...
.. وبعد عودتنا من الجامعة..أحست بألم في بطنها.. ذهبنا إلى المستشفى.. فحوصات وتحليلات ثم قال الطبيب لأبيها: أريدك على انفراد!!... |
ما رأيك ـ أخي القارئ ـ في أن تطبق هذا الميزان فيما يتعلق بالسلفية؟!
أن تسمع مِن السلفيين وتقرأ عنهم، فإن وجدت ما يقولونه حقًا قبلته، وإن كان غير ذلك رددته، وأنت رجل لبيب عاقل..... |
فهذا شطر آية وردت في سورة الأعراف في سياق حوار بين بني إسرائيل ونبيهم موسى - عليه السلام - حينما شكوا إليه ظلم فرعون وطغيانه ، وامتداد فترة الاستضعاف وطولها ... عجيب والله هذا الكتاب ! وما حواه من وجوه الإعجاز ومن صلاحيته لكل زمان ومكان ! ...
|
فلئن كانت هذه الآية المباركة تتحدث عن استحسان الهدي الذي يقربه العبد لربه -عز وجل-، فإنها بلا شك يدخل فيها تعظيم الحرمات واجتنابها، تعظيم الأوامر وإتيانها، فمن امتلأ قلبه تعظيما لله وخوفا من الوقوع في محارمه وتعدي حدوده، وحرصا على تنفيذ أوامره فإن ذلك علامة على تقوى قلبه. |
كيف تعيش رمضان بإيمانياته؟ كيف يكون رمضان نقطة تحول في حياتك الإيمانية؟؟
كيف تجعل رمضان هذا العام غير كل الرمضانات التي صمتها من قبل؟ كيف..!!
|
فقد أقبل الصيف... واشتد الحر... وورد الناس لدفع ذلك موارد شتى، وصدق الله: (إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى)(الليل:4)، فمنهم من يهرع لشراء المراوح ومكيفات الهواء ..ومنهم من يسافر إلى بلاد الكفار ليقضي شهراً أو أكثر هناك حيث يُعصى الله -تعالى...ومنهم من يقضى شهر أو أكثر على الشواطئ وفي المتنزهات، حيث تنتشر المنكرات...... |
ها هو رمضان يقبل فتقبل قلوب العباد على الرحمن، ويقل العصيان، وينيب الكثيرون من الشاردين إلى الديان، وما إن ينفتِل البعض من الصيام حتى يعود إلى سابق عهده! وينسى مواثيقه وعهوده لربه، ولربما تلون كالحرباء فألقى عنه رداء رمضان عائدًا إلى المخالفة والعصيان، فهل هؤلاء استفادوا من رمضان كما يريد ربنا الرحمن؟! |
فقد تكلمنا في مقال سابق عن الفرق بين شعبان هذا العام وشعبان العام الماضي؟ وذكرنا أنه عام من عمرنا سنجده لا محالة مسطرًا في صحائفنا بما فيه من حسنات وسيئات، ولما كانت الأعمال بالخواتيم، وإذا أحسن العبد فيما بقي غفر له ما مضي، وإن أساء فيما بقي أخذ بما بقي وما مضي، وباب التوبة مفتوح، والخير ممنوح... لما كان ذلك كله فهذه وقفة محاسبة، وجلسة مراجعة مترتبة على كلماتي السابقة؛ والتي كان الهدف منها التهييج على الإحسان في شعبان، وهنا أقول: ولماذا شعبان؟؟
|
فقد بدأت مقالي بهذا السؤال والذي قد يتلعثم في الإجابة عليه كثيرون! فهل هو فعلاً سؤال صعب؟ لتجرب أنت الأن أن تجيب.
هل جربت أم استعجلت واستسهلت فجرت عيناك الأسطر لترى الإجابة؟
إن الفرق أحبتي بين شعبان العام 1430هـ، وشعبان الماضي 1429هـ هو عام مر من أعمارنا!!
|
|
القرآن الكريم- الحصري
القرآن الكريم- المنشاوي
القرآن الكريم- عبد الباسط
القرآن الكريم- البنا
|