الأكثر زيارة

المقالات

المسارعة إلى الخيرات والسبق إلى الطاعات، فقد كانت هذه صفة للمؤمن في رمضان |
فلا يعجب العبد بصيامه ولا قيامه ولا عمله الصالح |
فعلى المؤمن ان يجعل شهر رمضان زاده إلى لقاء ربه |
فالفراغ هو زمن العمل فياتي مِن فراغ الوقت مِن الأشغال أو تفريغ الوقت من الأعمال لغيرها مما هو أولى منها |
فالرجاء والخوف هما جناحا الإيمان يرتقي ويرتفع بهما الإيمان |
الحياة الطيبة في الدنيا والآخرة للمؤمنين الذي آمنوا وعملوا الصالحات |
والإقبال على فعل الخيرات مِن أنواع البر وحسن الخلق |
فبلوغ شهر رمضان بلوغ لصالح الأعمال مِن الصيام والقيام |
فالمؤمن حاله يدور بيْن الشكر والصبر كحال الأنبياء والمرسلين |
الفلاح والربح، والفوز بالجنان، والنجاة مِن النيران بثقل ميزان العبد |
فيا لعظمة السجود وشرفه وعلو قدره وفضله وعظيم أجره وقرب العبد من ربه! |
القلب السليم يفرح لفرح اخيه المسلم ويحزن لحزنه |
فلابد مِن الرجوع إلى كتاب الله تلاوة وتعلمًا، ودراسة وعملًا |
قولوا: "الحمد لله"، ولتلهج بها ألسنتكم تفرحوا بها يوم القيامة |
فإن حياة المسلم ممتدة في الحياة الدنيا، ومتصلة بالحياة الآخرة |
وإنا لنستحيي مِن الله ومِن أنفسنا إذا نظرنا إلى حال سلفنا وحال أنفسنا مِن التفاوت الكبير والفارق العظيم |
الصلاة تمنع مِن الفحشاء والمنكر لأثرها في زيادة الإيمان والقرب مِن الرحمن |
العلم إلى الممات طاعة لرب الأرض والسماوات |
فعند استلامه تحط الخطايا حطًّا؛ قبَّله رسول الله محمد -صلى الله عليه وسلم-، فمَن قبله مثله في هديه يشهد لمَن استلمه بحق يوم القيامة. |
على المسلم أن يتبع هدي النبي -صلى الله عليه وسلم- |
اللهم لك الحمد أن جعلت يوم القيامة لإظهار عدلك وإظهار فضلك ورحمتك.. |
فلا يزال العبد عابدًا لربه ما دامت الروح في الجسد |
الفرحة الكبرى بتمام النعمة بالفوز بالعتق مِن النيران ودخول الجنان عند لقاء الملك الديان |
القرآن العظيم سبب السعادة الحقيقية |
أعظم أسباب النصر تكون في شهر رمضان المبارك |
رمضان شهر الطاعة والبر والإحسان، والتوبة والذكر والقرآن والصدقة، وغيرها كثير مِن العبادات |
لهذا كله نحبه، لهذا نحبك يا رمضان |
اشغل قلبك ولسانك بذكر ربك، وذق لذة الحياة في ذكر الله |
يا لها مِن أمنية غالية يتمناها المحبون المشتاقون إلى لقاء الله وجنته |
لابد مِن الرجوع بصدقٍ إلى الكتاب والسُّنة بالفهم الصحيح لسلف الأمة -رحمهم الله- |
أكثروا مِن الاستغفار كما أمركم الله، واقتداء برسول الله -صلى الله عليه وسلم-؛ تسلموا وتربحوا وتنجحوا |
أحسنوا الصلة بالله بحُسن الصلاة له -سبحانه- |
كان العمل الصالح مِن صلاةٍ وذكر وغيرها مِن الأعمال مِن الخشوع والمسارعة إلى الخيرات هي سبب النجاة مِن الهمِّ والغمِّ، واستجابة الدعوات في حال الشدة والبلاء |
أعد للموت عدته؛ فغدًا سنموت، ونلقى الله رب العالمين؛ فاعمل عملًا يسرك غدًا عند لقاء الله ربك |
إن الحياة لا تطيب مع سريع الغضب، والذي يتعجل في أموره يفسِد أكثر مما يصلح |
لا بد مِن مراجعة النفس لمَن فرَّط في طلبه وأصابه الفتور في همته |
صحبة الصالحين سعادة الدنيا ونعيم الآخرة |
السُّنة النبوية بالمفهوم الصحيح الذي يجب فهمه، هي الدين كله |
مَن أعد لهذا جوابًا أصلحكم الله وزكاكم، وهداكم إلى الخير؟! |
فليسمع هؤلاء الذين أصبح شغلهم الشاغل عيوب الآخرين والطعن فيهم، والسب والشتم والاستهزاء |
وقد كثرت الأدلة من السنة النبوية الشريفة في التحذير من خطر اللسان وآفاته، والتحرز منه أشد التحرز |
نصر الله لعباده المؤمنين، وفتحه لهم من الفتوحات في بلاد الكافرين، وإعزازه لهم، وتمكينه لهم بلاد ورقاب وخيرات الكافرين فتحًا منه ونصرًا.. |
فالحوار وسيلة مهمة من وسائل الدعوة إلى الله -تعالى- وبقدر ما يكون الداعية متمكنًا مِن فن الحوار، محيطًا بجوانبه، بقدر ما يكون أقدر على النجاح في دعوته وإيصال الحق إلى الخلق، |
وهناك ستة صفات ذكرها أهل العلم ينبغي توافرها فيمن تؤثر صحبته ومحبته:...... |
فإن الله -تعالى- أنعم علينا بنعم عظيمة لا تقدر بثمن ،فهي أغلى وأنفس من الدنيا وما فيها، فمن هذه النعم العظيمة: نعمة العمر الذي هو الوقت والأيام، والليل والنهار، والدقائق واللحظات.. وهو رأس مال العبد، وهو الثروة النفيسة الغالية .. ولكن كثيرًا من الناس أهدروها!...
|
القرآن الكريم- الحصري
القرآن الكريم- المنشاوي
القرآن الكريم- عبد الباسط
القرآن الكريم- البنا
|