الأكثر زيارة

المقالات

فهي التيار الدعوي الأوسع انتشارًا والأكثر جاهزية لهذه المهمة من حيث الكفاءات العلمية والتربوية |
يعيد التاريخ نفسه مع تغير المواقع والمناهج والمشارب، ولكن فكرة المظلومية |
اللهم لا يؤتى الإسلام من قِبَلنا، وأنت المستعان وعليك التكلان، ولا حول ولا قوة إلا بك |
ومتى حدث هذا التوازن بين "الشورى" و"الجندية"، وتربى الأفراد قادة وجندًا على |
فأقصد هنا القرار المتعلق بالمجموع وليس الفرد، فتبعات قرار الفرد لا تتعلق إلا بشخصه غالبًا وهو مُطالب بتحمل المسؤولية ... |
الرهان الآن على هذا الشعب المتدين بفطرته ألا يرتضي أبدًا الدنية في دينه، وألا يقبل مساومات أبدًا على دينه وهويته مقابل تقدم أو رفاهية أو حرية |
الإسلاميون يقبلون الديمقراطية بقيد (بما لا يخالف شرع الله) |
لا نريد أن نخرج من ذل تبعية المعونة واتخاذ القرارات التي كان لا بد وأن توزن بميزان مصلحة "الملأ" -في العهد البائد- إلى تبعية من نوع جديد |
لا بد مِن أداء الأمانة إلى أهلها، وإيداع كل ولاية من ولايات المسلمين في يد مَن يحفظها ويقوم بحقها |
إن المقاليد بيد الله -تعالى-، وهو اللطيف الذي يدبر الخير في الخفاء لعباده، وإن ساءت الصورة المشهودة ففي طياتها الخير -إن شاء الله-، ولنا فيمن سبقنا العبرة |
كفل الله لهذا الشرع المحكم ما يجعله مصلحًا لكل زمان ومكان على اختلاف طبائع الناس، وتطور حياتهم ومكتشفاتهم جيلاً بعد جيل، وزمانًا تلو آخر |
فالقضاة هم ثلاثة أصناف، واحد في الجنة واثنان في النار، قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: |
وهكذا حال أعداء الله -عز وجل- لما يستشعروا الخطر مِن أهل الإيمان، وأن دعوتهم ستكون سببًا في زوالهم إذ أن دعوة الإيمان ليست ذاتية، بل متعدية... |
فإن مِن أعظم ما يُثبت فؤاد المؤمن عند نزول الفتن واشتداد الكروب هو حسن الظن بالله -جل وعلا-، فإن حسن الظن بالله هو الحصن الحصين، والركن الركين الذي إليه يلجأ، وبه يعتصم؛ فيثبت قلبه، ويزداد يقينه، ويقوى عزمه |
القرآن الكريم- الحصري
القرآن الكريم- المنشاوي
القرآن الكريم- عبد الباسط
القرآن الكريم- البنا
|