الأكثر زيارة

القائمة الرئيسية

بحث

القائمة البريدية

المقالات

تصبَّر إن عقبـــى الصبر خـيـر ولا تـجـزع لنــــــائبة تنــــوب |
وَلَا تَظُنَّنَّ بِرَبِّكَ ظَنَّ سُوءٍ فَإِنَّ اللَّهَ أَوْلَى بِالْجَمِيلِ |
الذي مر على قرية استبعد أن يكشف الله عنها وعن أهلها البلاء |
حب العلم وطلبه أصل كل طاعة، وحب الدنيا والمال وطلبه أصل كل سيئة |
كثرة الصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم-، سبب لكفاية العبد ما أهمه |
الذكر نور للذاكر في الدنيا، ونور له في قبره، ونور له في معاده |
كان النبي -صلى الله عليه وسلم- أشد ما يكون اجتهادًا في أمر الآخرة |
فالنطق بكلمة التوحيد مِن أعظم أسباب السعادة كما يحكي أحد إخواننا من الدعاة الموفقين |
ما كفتهم الدنيا في طاعة الله -عز وجل-، بل تمنوا لو واصلوا الطاعة بعد الموت |
- الاستغفار تحقيق لتوحيد الأسماء والصفات، فلولا أن العبد يعلم أن مِن أسمائه -عز وجل |
العبادة لله -عز وجل- شرف في الدنيا والآخرة |
الذكر هو قوت القلوب |
فلرب أمر تكرهه فيه نجاتك، ولرب أمر تؤثره فيه عطبك! |
فهداية القرآن في العقيدة أكمل هداية |
الدعاء تحقيق لتوحيد الأسماء والصفات |
فما أحوجنا إلى القرآن لتكثير الحسنات |
المؤمن العاقل إذا تلا القرآن استعرض القرآن كالمرآة يري فيها ما حسن من فعله وما قبح منه |
عليكم بالقرآن فإنه فهم للعقل، ونور للحكمة، وأحدث الكتب عهدًا بالرحمن |
القرآن يبيِّن عور هذه العلمانية المعتدلة -في زعمهم |
البكاء عند قراءة القرآن صفة العارفين، وشعار عباد الله الصالحين |
إن من كان قبلكم رأوا القرآن رسائل مِن ربهم، فكانوا يتدبرونها بالليل ويتفقدونها بالنهار |
مِن النصوص السابقة وعمل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وأصحابه والتابعين، ندرك ضرورة تدبر القرآن، وفهم مراد الله -تعالى- منه |
وإنما كان القرآن الكريم أخص معجزات سيد الأولين والآخرين لأسبابٍ ثلاثةٍ |
يعرف القرآن في خلقه وسمته، لأنه صاحب كتاب الملك والمطلع على وعده ووعيده |
|
والقرآن يهدي المؤمنين إلى تقوى الله -عز وجل-، والتقوى هي علم القلب بقرب الرب -عز وجل |
القرآن ينادي عليهم بالهداية، ولكنهم في ضلالٍ بعيدٍ |
القرآن خير لكم لو كنتم تعلمون |
دلالة العقل |
دلالة الفطرة |
أعظم ثمرة للإيمان هي دخول الجنة، والنجاة من النار |
إنما تُعرف أقدار النعم عند فقدها |
الإيمان شرط لقبول الأعمال الصالحة والانتفاع بها في الآخرة |
إن راجت هذه البضاعة الكاسدة الفاسدة في بلاد الكفر، لأنهم ليسوا على شيء |
العام لفظ يستغرق الصالح له، من غير حصر |
تعريف المطلق والمقيد |
يطلق المحكم في لسان الشرعيين على ما يقابل المنسوخ تارة، وعلى ما يقابل المتشابه تارة أخرى |
قال الأئمة: ولا يجوز لأحد أن يفسر كتاب الله إلا بعد أن يعرف منه الناسخ والمنسوخ |
أخطأ مَن زعم أنه لا طائل تحته، لجريانه مجرى التاريخ، وليس كذلك بل له فوائد:... |
حيث كان القوم كذلك نزل الوحي المكي قوارع زاجرة، وشهبًا منذرة، وحججًا قاطعة يحطم وثنيتهم في العقيدة |
ولتكن تلاوته بعد أخذه القرآن من أهل الإتقان لهذا الشأن... |
فصاحته الرائعة، وبلاغته الموفقة، وجزالته الفائقة. وإخباره بالمغيبات، والإعجاز بالتحدي، وإخباره بالآيات الكونية الموافقة للحقائق العلمية... |
إن هذا القرآن نزل على سبعة أحرف، فاقرءوا ما تيسر منه |
المرة الأولى: في عهد الخليفة الراشد أبي بكر الصديق رضي الله عنه |
قال بعضهم: لو سمعت هذه الكلمة من خفير الحارة لم أنَم |
خيركم مَن تعلم القرآن وعلمه |
أسماء القرآن وعدد سوره وكلماته، وأطول سورة وأقصرها، وأطول آية وأقصرها، وأطول كلمة وأقصرها |
القرآن عظيم لعظمة مَن تكلم به، وهو الله عز وجل |
إذا كشفت عن القلوب حجب الغفلة وفتحت أقفالها فتح على العبد في فهم القرآن |
في هذه الفترات نزلت آيات تُصَرِّح ببشارة غلبة المؤمنين |
مِن علامات النجاة: أن يجمع العبد بين الاجتهاد في الطاعة والعبادة والخوف مِن الله عز وجل |
يا بنية؛ أحسني إلى أبي عبد الله؛ فإنه أشبه أصحابي بي خلقًا |
كانوا أصدق الناس أقوالًا وأعمالًا، ولم يؤثر عن صحابي واحد كذبة |
كان الصحابة رضي الله عنهم يهتمون بتزكية أنفسهم بالطاعات والعبادات |
ما كان عند الله فلا يُنال إلا بطاعته |
موقف إيماني في الخشوع من حياة رجل من الأنصار |
المؤمن ليس معصوما من الذنوب، ولكنه يبادر بالتوبة ويسارع إليها إذا بدرت منه معصية |
في معرفة أخبارهم وسيرهم وأخلاقهم التي سادوا بها الدنيا وحكموا العالم، معرفة كذلك بأخلاق النصر وعوامل القيادة والسيادة والريادة |
الدعوة تريد جوا مليئا بالأمان والاستقرار، وليس جوا مليئا بالعواصف والأمطار الشديدة |
... يا رسول الله، إنا وجدنا ما وعدنا ربنا حقًّا... |
إنفاد أبي بكر الصديق جيش أسامة بن زيد -وغيرها-... |
من أخلاق تعظيم الصحابة لأمر الله عز وجل وأمر رسوله استجابة الصحابة الكرام لنداء العباس بأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم حنين حتى تم للمسلمين النصر |
ولو كنت متخذًا خليلًا غير ربى لاتخذت أبا بكر، ولكن أخوة الإسلام ومودته |
بَيْدَ أن هذا النصر وذلك التأييد من الله لم يكن عن محاباة أو مجاملة، فإنه سبحانه لا يحابي ولا يجامل |
لكن الهوى يعمي ويصم، وكنت أظن أن شهرة هذه الأدلة يغني عن سردها ، وأن من يقع في |
قال الموفق : وهذا أصوب القولين ؛ إن التارك للصلاة كسلاً إنما يصح الحكم بإسلامه ، مادام لا يوجد هناك ما يكشف عن مكنون قلبه |
المقصود أن مذاهب الأئمة مبنية على هذا التفصيل بالفرق بين النوع والعين |
لما كان الإيمان أصلاً له شعب متعددة ، وكل شعبة منها تسمى إيماناً |
ولا اعتبار بلفظ تلفظ به المسلم يدل على الكفر وهو لا يعتقد معناه .
|
والإسلام لم يخترعه المسلمون ، ولكن الله ـ عز وجل ـ تعبدهم به ، وشرعه لهم ، ورضيه لهم دينا إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها |
فمن أحبَّ أن يُذكر لم يُذكر ، وذلك لضعف نيته ، ومحبته لنفسه ، ومن كره أن يُذكر ذُكر ، لأن كراهية الشهرة إخلاص لله عز وجل ورجاء لثوابه |
فالسير سير القلوب لا سير الأبدان ، فقد يسبق العبد بمحبته لله عز وجل وإخلاصه وصدقه ، من هو أكثر منه صلاةً وصياماً وحجاً وعمرة |
فأشرف الناس منزلة هم الذين يعرفون الناس برب الناس ملك الناس إِله الناس ، الذين يستعملهم الله عز وجل فى هداية خلقه |
من لم ير لله عليه نعمة فى غير مطعم أو مشرب ، فقد قلَّ علمه ، وحضر عذابه |
وَمَنْ كانت الآخرة نَيَّتهُ ، جَمَع اللهُ لَهُ أَمْرَهُ ، وجَعَلَ غِنَاهُ فى قَلْبِهِ ، وأتَتْهُ الدُّنْيا وَهِىَ رَاغِمَةٌ |
لأن الدين يُغطى ما قد يكون فى المرأة من نقص ، ويعوضه ، وليس هناك ما يعوض الدين |
العارف يسير إلى الله عز وجل بين مشاهدة المنة، ومطالعة عيب النفس والعمل، فمشاهدة منة الله عز وجل عليه يورثه كمال الحب لله عز وجل ، ومطالعة عيب النفس والعمل يورثه كمال الذل لله عز وجل |
فمما ينبغى أن يعلم أن الذنوب والمعاصى تضر ولا شك ، وأن ضررها فى القلوب كضرر السموم فى الأبدان على اختلاف درجاتها فى الضرر ، وهل فى الدنيا والآخرة شرٌ و داءٌ إلا وسببه الذنوب و المعاصى |
وهذة الخاطرة يستشعرها كل مؤمن فى نفسه ، فكلما وفق لطاعة الله عز وجل وجد العزة ، والاستعلاء على الشهوات ومحبة رب الأرض والسماوات وكلما عصى الله عز وجل ، أحس بالذلة فى نفسه |
العبد قد يمر بأوقات يزداد فيها إيمانه و يقينه ، ويصفو قلبه من الشواغل والشهوات والشبهات ، ويحصل له حضور قوى عند سماع القرآن ، فيمس القرآن شغاف قلبه ، فإذا به يستحضر الآخرة كأنه يرى ويشاهد ، ويحس بشىء من عظمة الله عز وجل الذى تكلم بهذا |
فمهما اقترب العبد من القرآن ، بكثرة التلاوة ، والقيام به ، ومدارسته ، ارتقت أحواله ، وزكت أعماله ، وصحت عقائده ، وحسنت أخلاقه
|
إنها أخلاق الأنبياء الذين أمرنا الله عز وجل أن نقتفى آثارهم ، وننسج على منوالهم( أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ ) [ الأنعام : 90 ] |
لماذا لا نكون من أصحاب الهمم العالية فى الطاعة والعبادة ، كما كان الصحابة رضى الله عنهم ، كانوا يسابقون رسول الله صلى الله عليه وسلم.... |
وكيف يقدر قدر دار خلقها الله بيده وجعلها مقراّ لأحبابه ، وملأها من رحمته وكرامته و رضوانه ، ووصف نعيمها بالفوز العظيم ، وملكها بالملك الكبير ، وأودعها الخير بحذافيره ، وطهرها من كل عيب وآفة ونقص |
فكيف يمكن للعقول الناقصة المحدودة , أن تحيط بعظمة الخالق عز وجل ولذا نهانا الشرع الحنيف أن نتفكر فى ذات الله عز وجل |
أليس من العجيب أن يمتلئ قلبك بحب أقوام من غير أرحام , ولا مصالح دنيوية , لا لشيء إلا لإيمانهم ومحبتهم لله عز وجل , فهذا الحب من ثمرة محبة الله عز وجل |
فالداعية الصادق همه هداية الناس , فهو لا يهدف الى المزيد من الشهرة أو كثرة الأتباع , أو عرض زائل من أعراض الدنيا , ولكنه يهدف إلى هداية الناس |
و مهما علق العبد قلبه بغير الله فالتعاسة و الشقاء و لا تتم سعادة العبد حتي يعلق قلبه بالله عز و جل محبة و توكلاً و رجاءاً و خوفا ً.
|
كم كان الحكم الظالم الغاشم المبغض لشرع الله المحارب لأوليائه يحذَر ويحذّر من الجماعات الإسلامية ويبالغ في التضييق على الدعوة والدعاة |
لماذا أرخ المسلمون تاريخهم بهجرة النبي - صلى الله عليه وسلم - ولم يؤرخوا بغزوة بدر الكبرى أول انتصار في الإسلام أو بفتح مكة ،أو بغير ذلك من المناسبات الحاسمة في تاريخ الأمة الإسلامية ؟!! |
فمن فاته الحج فى عام يمكنه أن ينال فضل الجهاد و هو أفضل من الحج .. |
فقد اعترف "كرزاي" مؤخرًا أنه يتلقى أموالاً من إيران، ومن المعلوم أيضًا مساعدة إيران وتدخلها في كل بلد ينتسب إلى الإسلام وترتفع فيه راية الجهاد، وهم يستغلون جهل كثير من المسلمين بعقائد الشيعة التي هي أقرب إلى اليهود والنصارى والمجوس منها إلى الإسلام.
|
فقد يبتلي العبد ببلاء هو عين عافيته، فيرفع الله -عز وجل- به ذكره ويظهر به محبة الخلق له ، ويرزقه من حيث لا يحتسب، ويفتح عليه في العبادات، والطاعات، والأحوال الإيمانية، والمنح الربانية ما هو أعظم مما ابتلي به. ... |
...وحتى تنجح دعوة الدعاة لابد لهم من أسلحة يتسلحون بها, فما هي أسلحة الداعية التي تتم بها مهمته, وتنجو بها دعوته؟؟... |
من رحمة بعباده أن ينوِّع لهم أسباب الهداية، فيبتليهم الله -عز وجل- بالضرَّاء لعلهم يلجئون إلى الله -عز وجل-، ويتركون معصية الله -عز وجل-، ثم يبتليهم بالسراء لعلهم يشكرون.... |
1- فما هي الأسباب التي يتنزَّل بها عذاب الله؟ وما هي سنة الله -عز وجل- في القوم المجرمين؟ وبتعبير آخر: ما هي أسباب هلاك الأمم؟ |
|
|
|
السلفية ليست فهم شخص من الأمة للإسلام غيرِ معصوم.السلفية ليست مجرد اعتقاد السلف ـرضي الله عنهم-.السلفية ليست امتثال الهدي الظاهر وحده.السلفية منهج حياة متكامل، |
القرآن الكريم- الحصري
القرآن الكريم- المنشاوي
القرآن الكريم- عبد الباسط
القرآن الكريم- البنا
|