الأكثر زيارة

المقالات

|
قال ابن رجب الحنبلي -رحمه الله- في "لطائف المعارف": "عشر ذي الحجة أفضل من غيره بلا استثناء |
وإنما كان الصوم جنة من النار؛ لأنه إمساك عن الشهوات، والنار محفوفة بالشهوات |
الصيام سر بين العبد وربه؛ ولذا أضافه الله -عز وجل- إلى نفسه الشريفة من بين سائر العبادات |
شهر رمضان فرصة للتعود على إطعام الطعام |
الوصول إلى التقوى هو الغاية، كما أن العبادة هي الوظيفة |
ومن أخلاقهم -رضي الله عنهم-: "عدم الغفلة عن محاربة إبليس والاجتهاد لمعرفة مكائده ومصائده |
والأعمال الأخروية الخالصة لا تقع على يدي مَن أكل حرامًا أو شبهات |
أتـبني بـناء الخـالـديـن وإنما بقاؤك فيها لو عـقـلـت قـليـل |
تقديم أعمال الآخرة دائمًا على أعمال الدنيا- عدم غفلتهم عن ذكر الله -تعالى-، وعن الصلاة على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في كل مجلسٍ |
وكان بعضهم يكتب إلى بعض بالنصيحة وإن بعدت الديار |
مَن طلب الرياسة قبل مجيئها فرت منه وفاته خير كثير". |
فجدير بمن الموت مصرعه، والقبر مضجعه، والدود أنيسه، ومنكر ونكير جليسه، والقبر مقره |
خرجتُ من الدنيا وقامت قيامتي غـداة أقـبـل الحاملون جـنـازتـي |
وكان الحسن البصري -رحمه الله- يقول: "من علامة من غرق في الذنوب، عدم انشراح صدره لصيام النهار وقيام الليل". |
وقال أحمد بن حرب: ليس شيء أنفع لقلب العبد من مخالطة الصالحين والنظر إلى أفعالهم |
فقد كان السلف الصالح -رضي الله عنهم- يحثون الناس على التقيد بالكتاب والسنة |
كثرة إخلاصهم في علمهم وعملهم، وخوفهم من دخول الرياء في ذلك |
كان بعض الحكماء يقول: "الحيلة فيما لا حيلة فيه، الصبر |
كما أن الرجاء مادة الصبر، والمعين عليه، فكذلك الرجاء ومادته حسن الظن بالله |
تقوى الله -عز وجل- - التعرف إلى الله في الرخاء- الدعاء مع الاضطرار... |
تصبَّر إن عقبـــى الصبر خـيـر ولا تـجـزع لنــــــائبة تنــــوب |
وَلَا تَظُنَّنَّ بِرَبِّكَ ظَنَّ سُوءٍ فَإِنَّ اللَّهَ أَوْلَى بِالْجَمِيلِ |
الذي مر على قرية استبعد أن يكشف الله عنها وعن أهلها البلاء |
حب العلم وطلبه أصل كل طاعة، وحب الدنيا والمال وطلبه أصل كل سيئة |
كثرة الصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم-، سبب لكفاية العبد ما أهمه |
الذكر نور للذاكر في الدنيا، ونور له في قبره، ونور له في معاده |
كان النبي -صلى الله عليه وسلم- أشد ما يكون اجتهادًا في أمر الآخرة |
فالنطق بكلمة التوحيد مِن أعظم أسباب السعادة كما يحكي أحد إخواننا من الدعاة الموفقين |
ما كفتهم الدنيا في طاعة الله -عز وجل-، بل تمنوا لو واصلوا الطاعة بعد الموت |
- الاستغفار تحقيق لتوحيد الأسماء والصفات، فلولا أن العبد يعلم أن مِن أسمائه -عز وجل |
العبادة لله -عز وجل- شرف في الدنيا والآخرة |
الذكر هو قوت القلوب |
فلرب أمر تكرهه فيه نجاتك، ولرب أمر تؤثره فيه عطبك! |
فهداية القرآن في العقيدة أكمل هداية |
الدعاء تحقيق لتوحيد الأسماء والصفات |
فما أحوجنا إلى القرآن لتكثير الحسنات |
المؤمن العاقل إذا تلا القرآن استعرض القرآن كالمرآة يري فيها ما حسن من فعله وما قبح منه |
عليكم بالقرآن فإنه فهم للعقل، ونور للحكمة، وأحدث الكتب عهدًا بالرحمن |
القرآن يبيِّن عور هذه العلمانية المعتدلة -في زعمهم |
البكاء عند قراءة القرآن صفة العارفين، وشعار عباد الله الصالحين |
إن من كان قبلكم رأوا القرآن رسائل مِن ربهم، فكانوا يتدبرونها بالليل ويتفقدونها بالنهار |
مِن النصوص السابقة وعمل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وأصحابه والتابعين، ندرك ضرورة تدبر القرآن، وفهم مراد الله -تعالى- منه |
وإنما كان القرآن الكريم أخص معجزات سيد الأولين والآخرين لأسبابٍ ثلاثةٍ |
يعرف القرآن في خلقه وسمته، لأنه صاحب كتاب الملك والمطلع على وعده ووعيده |
|
والقرآن يهدي المؤمنين إلى تقوى الله -عز وجل-، والتقوى هي علم القلب بقرب الرب -عز وجل |
القرآن ينادي عليهم بالهداية، ولكنهم في ضلالٍ بعيدٍ |
القرآن خير لكم لو كنتم تعلمون |
دلالة العقل |
دلالة الفطرة |
أعظم ثمرة للإيمان هي دخول الجنة، والنجاة من النار |
إنما تُعرف أقدار النعم عند فقدها |
الإيمان شرط لقبول الأعمال الصالحة والانتفاع بها في الآخرة |
إن راجت هذه البضاعة الكاسدة الفاسدة في بلاد الكفر، لأنهم ليسوا على شيء |
العام لفظ يستغرق الصالح له، من غير حصر |
تعريف المطلق والمقيد |
يطلق المحكم في لسان الشرعيين على ما يقابل المنسوخ تارة، وعلى ما يقابل المتشابه تارة أخرى |
قال الأئمة: ولا يجوز لأحد أن يفسر كتاب الله إلا بعد أن يعرف منه الناسخ والمنسوخ |
أخطأ مَن زعم أنه لا طائل تحته، لجريانه مجرى التاريخ، وليس كذلك بل له فوائد:... |
حيث كان القوم كذلك نزل الوحي المكي قوارع زاجرة، وشهبًا منذرة، وحججًا قاطعة يحطم وثنيتهم في العقيدة |
ولتكن تلاوته بعد أخذه القرآن من أهل الإتقان لهذا الشأن... |
فصاحته الرائعة، وبلاغته الموفقة، وجزالته الفائقة. وإخباره بالمغيبات، والإعجاز بالتحدي، وإخباره بالآيات الكونية الموافقة للحقائق العلمية... |
إن هذا القرآن نزل على سبعة أحرف، فاقرءوا ما تيسر منه |
المرة الأولى: في عهد الخليفة الراشد أبي بكر الصديق رضي الله عنه |
قال بعضهم: لو سمعت هذه الكلمة من خفير الحارة لم أنَم |
خيركم مَن تعلم القرآن وعلمه |
أسماء القرآن وعدد سوره وكلماته، وأطول سورة وأقصرها، وأطول آية وأقصرها، وأطول كلمة وأقصرها |
القرآن عظيم لعظمة مَن تكلم به، وهو الله عز وجل |
إذا كشفت عن القلوب حجب الغفلة وفتحت أقفالها فتح على العبد في فهم القرآن |
في هذه الفترات نزلت آيات تُصَرِّح ببشارة غلبة المؤمنين |
مِن علامات النجاة: أن يجمع العبد بين الاجتهاد في الطاعة والعبادة والخوف مِن الله عز وجل |
يا بنية؛ أحسني إلى أبي عبد الله؛ فإنه أشبه أصحابي بي خلقًا |
كانوا أصدق الناس أقوالًا وأعمالًا، ولم يؤثر عن صحابي واحد كذبة |
كان الصحابة رضي الله عنهم يهتمون بتزكية أنفسهم بالطاعات والعبادات |
ما كان عند الله فلا يُنال إلا بطاعته |
موقف إيماني في الخشوع من حياة رجل من الأنصار |
المؤمن ليس معصوما من الذنوب، ولكنه يبادر بالتوبة ويسارع إليها إذا بدرت منه معصية |
في معرفة أخبارهم وسيرهم وأخلاقهم التي سادوا بها الدنيا وحكموا العالم، معرفة كذلك بأخلاق النصر وعوامل القيادة والسيادة والريادة |
الدعوة تريد جوا مليئا بالأمان والاستقرار، وليس جوا مليئا بالعواصف والأمطار الشديدة |
... يا رسول الله، إنا وجدنا ما وعدنا ربنا حقًّا... |
إنفاد أبي بكر الصديق جيش أسامة بن زيد -وغيرها-... |
من أخلاق تعظيم الصحابة لأمر الله عز وجل وأمر رسوله استجابة الصحابة الكرام لنداء العباس بأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم حنين حتى تم للمسلمين النصر |
ولو كنت متخذًا خليلًا غير ربى لاتخذت أبا بكر، ولكن أخوة الإسلام ومودته |
بَيْدَ أن هذا النصر وذلك التأييد من الله لم يكن عن محاباة أو مجاملة، فإنه سبحانه لا يحابي ولا يجامل |
لكن الهوى يعمي ويصم، وكنت أظن أن شهرة هذه الأدلة يغني عن سردها ، وأن من يقع في |
قال الموفق : وهذا أصوب القولين ؛ إن التارك للصلاة كسلاً إنما يصح الحكم بإسلامه ، مادام لا يوجد هناك ما يكشف عن مكنون قلبه |
المقصود أن مذاهب الأئمة مبنية على هذا التفصيل بالفرق بين النوع والعين |
لما كان الإيمان أصلاً له شعب متعددة ، وكل شعبة منها تسمى إيماناً |
ولا اعتبار بلفظ تلفظ به المسلم يدل على الكفر وهو لا يعتقد معناه .
|
والإسلام لم يخترعه المسلمون ، ولكن الله ـ عز وجل ـ تعبدهم به ، وشرعه لهم ، ورضيه لهم دينا إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها |
فمن أحبَّ أن يُذكر لم يُذكر ، وذلك لضعف نيته ، ومحبته لنفسه ، ومن كره أن يُذكر ذُكر ، لأن كراهية الشهرة إخلاص لله عز وجل ورجاء لثوابه |
فالسير سير القلوب لا سير الأبدان ، فقد يسبق العبد بمحبته لله عز وجل وإخلاصه وصدقه ، من هو أكثر منه صلاةً وصياماً وحجاً وعمرة |
فأشرف الناس منزلة هم الذين يعرفون الناس برب الناس ملك الناس إِله الناس ، الذين يستعملهم الله عز وجل فى هداية خلقه |
من لم ير لله عليه نعمة فى غير مطعم أو مشرب ، فقد قلَّ علمه ، وحضر عذابه |
وَمَنْ كانت الآخرة نَيَّتهُ ، جَمَع اللهُ لَهُ أَمْرَهُ ، وجَعَلَ غِنَاهُ فى قَلْبِهِ ، وأتَتْهُ الدُّنْيا وَهِىَ رَاغِمَةٌ |
لأن الدين يُغطى ما قد يكون فى المرأة من نقص ، ويعوضه ، وليس هناك ما يعوض الدين |
العارف يسير إلى الله عز وجل بين مشاهدة المنة، ومطالعة عيب النفس والعمل، فمشاهدة منة الله عز وجل عليه يورثه كمال الحب لله عز وجل ، ومطالعة عيب النفس والعمل يورثه كمال الذل لله عز وجل |
فمما ينبغى أن يعلم أن الذنوب والمعاصى تضر ولا شك ، وأن ضررها فى القلوب كضرر السموم فى الأبدان على اختلاف درجاتها فى الضرر ، وهل فى الدنيا والآخرة شرٌ و داءٌ إلا وسببه الذنوب و المعاصى |
وهذة الخاطرة يستشعرها كل مؤمن فى نفسه ، فكلما وفق لطاعة الله عز وجل وجد العزة ، والاستعلاء على الشهوات ومحبة رب الأرض والسماوات وكلما عصى الله عز وجل ، أحس بالذلة فى نفسه |
القرآن الكريم- الحصري
القرآن الكريم- المنشاوي
القرآن الكريم- عبد الباسط
القرآن الكريم- البنا
|