الأكثر زيارة

المقالات

فأعلن عن التزامي بقرار "الدعوة السلفية" في قضية مرشح رئاسة الجمهورية، حتى ولو كان رأيي الشخصي على خلاف ذلك؛ لالتزامي بالعمل الجماعي في "الدعوة السلفية".
|
، وقد يتم تزييف وتزوير ما يسمى بإرادة الجماهير وتوجيه الشعوب والتأثير عليها وإيجاد ما يسمى بالرأى العام ثم الاحتجاج به!! |
تراها مرحلة فارقة وفتنة شديدة , فلا تعص ربك وترجو رحمته ، تعرف على الطريق ، فما عنده سبحانه من نصر وعز وتوفيق وخير وبركة وسعة رزق لا ... |
فيتعرض الصومال إلى مجاعة تنذر بموت 2 مليون مِن هذا الشعب المسلم في غضون شهرين، الأمر الذي يستحث كل مَن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد أن يؤدي واجبه تجاه هذه الفجيعة لاعتبارات كثيرة، منها... |
فإن استمرار الحزب الحاكم النصيري في بطشه وقمعه لإخواننا في "سوريا" تحت سمع وبصر العالم أجمع دون إجراء رادع يوقف هذه المذابح وهذه المجازر.. يفرض علينا عدة أمور... |
ساعة لا تحتمل التأخير، فقد جرت منا الدنيا مجرى الدم من العروق، ووصل حبها إلى شغاف قلوبنا، فمنا من باع دينه بدنيا لا بقاء لها ولا وفاء، ومنا من باع دينه بدنيا غيره، وحدث ... |
والمسألة مريبة، وضغوطات الأمريكان والاتحاد الأوربي معروفة، والتحيز والكلام عن الفتنة الطائفية، وحقوق الأقليات، وهو كلام لا يكاد يكون له وجود أو واقع، وخصوصاً إذا نظرنا إلى... |
فقد تسارعت الأحداث وانتقلت مِن تونس إلى مصر، وها نحن نسمع عن قيام الطائرات بضرب الثوَّار |
فنحن بحاجة إلى استخدام كل الوسائل المتاحة لشن حملة ضخمة للمحافظة على هوية مصر الإسلامية وإنقاذ المادة الثانية مِن الدستور في مواجهة |
إن الإسلام هو العقيدة الحقة الصحيحة الشاملة لكل نواحي الحياة، وما سواه فعقائد فاسدة لا تغني عن أصحابها من الله شيئًا، سواء أكانت من وضع البشر كالديمقراطية، أو |
فقد بدأت أحداث تونس بإشعال الشاب الجامعي "محمد بو عزيزي" النار في جسده ليموت ضحية البحث عن عمل، فهو يحمل مؤهلاً جامعيًا، ويعمل تاجرًا متجولاً، وقد أضرم النار في جسده احتجاجًا على .. |
فأبشر.. وانتسبتَ لهذه الدعوة السلفية المباركة .. وشرعت في تعبيد الدنيا بدين الله، فهدى الله على يديك خلائق .. نهجت منهج الأنبياء والمرسلين.. أبشر..
فقد انطلقت في طريقك غير عابئ بإرجاف المرجفين ، ولا بسهام الشانئين ، ولم تنكسر أمام حقد الحاقدين ، وكان فضل الله عليك عظيما...
|
البعض ضاق صدره بانتشار معاني التدين والصلاح والحرص على الرجوع لشرع الله في كل ناحية من نواحي الحياة، فعمد هذا الفريق إلى الصد عن سبيل الله بطرق كثيرة، ومنها: التشويه والتشهير؛ حتى ينصرف الناس عن الدعوة ذاتها، كما صنع ابن سلول المنافق في قصة الإفك، وهذا الفريق امتلأت به وسائل الإعلام ... |
ومِن عجيب الأمر أن الوالد لا يمل أبدًا من نصح ابنه بالمذاكرة وإتقانها حتى يتفوق في دراسته، بينما هو لا يكلف نفسه أن ينصحه مرة بالمحافظة على الصلاة أو تلاوة القرآن أو غض بصره عن الحرام، وإذا قيل له ذلك قال: "كل إنسان معلق من عرقوبه"! هذا الذي نحكيه ليس خيالاً ....
|
فالبصيرة والهدى والاستقامة ، والإيمان والتقوى لابد فيها من علم نافع وعمل صالح |
وفاة الشيخ/ عبد الله بن غديان ... |
فلا يكفي أن يعرف الإنسان قيمة الأخوة الإيمانية وقدر الوحدة الإسلامية ثم هو لا يتحرك في الاتجاه الذي يحقق هذا المطلب الشرعي، ويكتفي بمطالبة الآخرين فضلا عن أن يكون معول هدم لصرح الوحدة ولمعنى الأخوة، مما يفرغها من محتواها وبحيث تصبح عبارة عن شعارات وهتافات، لا واقع لها ولا رصيد..... |
فالفارق كبير بين الإسلام والديمقراطية أو العلمانية، يظهر ذلك في المنشأ والطريق والغاية (أَفَمَنْ يَمْشِي مُكِبّاً عَلَى وَجْهِهِ أَهْدَى أَمَّنْ يَمْشِي سَوِيّاً عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ) (الملك:22)، والبصيرة تقتضي منا أن نستحصب هذه الموازين والضوابط التي تكلمنها عنها في حكمنا على الديمقراطية وما تنطوي عليه من مبادئ. |
فقد جمع سلفنا الصالح بين العلم النافع والعمل الصالح، وكانوا مع شدة اجتهادهم في طاعة الله -عز وجل- يحذرون سخطه وأليم عقابه، فجمعوا بذلك بين الرغبة والرهبة، والخوف والرجاء |
فقد شرعت صلاة العيدين في السنة الأولى من الهجرة، وهي سنة مؤكدة واظب عليها النبي -صلى الله عليه وسلم-، وأمر الرجال والنساء أن يخرجوا لها... |
|
|
|
|
|
القرآن الكريم- الحصري
القرآن الكريم- المنشاوي
القرآن الكريم- عبد الباسط
القرآن الكريم- البنا
|