الأكثر زيارة

المقالات

مِن العِبَر المهمة للدعاة في تجانس المعجزات الربانية للأنبياء مع طبيعة المجتمعات التي يبعثون لها |
أمة الإسلام تجابه الكثير مِن التحديات فليس لها إلا صدق اللجوء لله |
لما وُلد يحيى وأصبح صبيًّا مميزًا كان متميزًا عن أقرانه بشهادة ربه |
حرص الأنبياء على استمرار حالة الإصلاح في الأجيال القادمة والمستقبل |
ولم يَذكر القرآن الكريم والسُّنة النبوية الكثير مِن الأخبار عن قصص هؤلاء الأنبياء؛ ولذلك يجب الحذر مِن تداول الإسرائيليات حولهم |
فتكاد تكون قصة إدريس وعدد مِن الأنبياء الآخرين في القرآن الكريم قصصًا محدودة جدًّا ومختصرة |
فقد أدرك القوم أنفسهم وتابوا لربهم فتاب عليهم |
في قصة يونس -عليه السلام- عددٌ مِن العِبَر المهمة |
وقضية ابتلاء وامتحان البشر هي سنة الله -عز وجل- فيهم |
وللأسف فإن كثيرًا مِن الإسرائيليات، والتي فيها انتقاص للأنبياء، قد تسربت إلى كتب التفسير والتاريخ |
مِن العِبَر المهمة في قصة سليمان -عليه السلام- تفنيد مزاعم اليهود بأنه بنى في بيت المقدس هيكلاً! |
وفي قصة سليمان -عليه السلام- كثيرٌ مِن العِبَر |
وهكذا هم أتباع الأنبياء يحرصون على الكمال واتّباع الأولى في الإجراءات للحكم بين الناس |
فمَن أراد سبيل الأنبياء في إقامة الحكم؛ فعليه بالإخلاص، والطاعة التامة لله |
مِن اللفتات المهمة في قصة هارون -عليه السلام- أهمية اللين في الدعوة إلى الله -عز وجل |
واليوم، ونحن نعايش هجمة علمانية وإلحادية عاتية (إعلامية وفكرية وإقصائية) |
ولم يجد فرعون وسيلة ليبطل قوة حجة موسى -عليه السلام- إلا حجة المفاليس |
وكم تحتاج أمتنا اليوم إلى الثبات على أمر الله -عز وجل-، وهي تعالج ظلم الظالمين وجور الداخل والخارج حتى تتجاوز المحنة |
فامتلاك الرؤية والحل يتجلى بتأويل يوسف -عليه السلام- لرؤيا الملك |
وفي قصة يوسف -عليه السلام- عِبَر كثيرة ومتنوعة |
فالأصل في اليهود أنهم نسل بني إسرائيل، لكن الواقع اليوم أن اليهود مِن أجناسٍ وأقوامٍ شتى، تهودوا ودخلوا في اليهودية |
ينبغي الحذر مِن كثيرٍ مِن الأخبار والقصص حول شخصية يعقوب -عليه الصلاة والسلام |
الثبات على الحق وبيانُه ومواصلة العمل الإيجابي بقدر الإمكان |
وقصة شعيب -عليه السلام- في القرآن الكريم تكاد تكون قصة نموذجية |
إن الحجاب الذي ترتديه كثير مِن الشبابات أصبح بذاته مِن التبرج والعري! |
فعلى الدعاة وأتباع الأنبياء اليوم التصدي بكل قوة لهذا الفساد الأخلاقي الذي يستلزم فساد العقيدة |
مزاعم اليهود بأنهم أحبّاء الله وشعبه المختار بناءً على انتسابهم ليعقوب وإسحاق فقط! |
ليضرب لنا أبو الأنبياء المثل والنموذج في إكرام الضيف والاهتمام به |
فمِن أهم العِبَر مِن قصة إسماعيل -عليه السلام- التفريق بيْن رؤى الأنبياء وهي حق، وبيْن رُؤى ومنامات غيرهم |
إنكار اليهود أن إسماعيل هو الذبيح سببه الحقد والحسد |
اليقين بحكمة أوامر الله -عز وجل-، واتّباع منهج الأنبياء، فيه السعادة والفلاح |
وقد سجَّل القرآن الكريم حوار إبراهيم مع الأصنام ليدلل بها على بطلان عبادة الأوثان كما أبطل عبادة الكواكب مِن قبْل |
وبينما كان مبرر قوم ثمود للكفر هو تقليد الآباء حتى وإن لم يكن موقف الآباء |
لا يزال التناقض منهج الكفار -لليوم- فتراهم يكيلون التهم للمسلمين بالإرهاب والعنف زورًا وبهتانًا! |
ويبدو أن قوم عاد كانوا أيضًا مصدرًا لتأصيل الكفر وتبريراته وشبهاته في العالم والحضارات |
(وَإِلَى عَادٍ أَخَاهُمْ هُودًا قَالَ يَاقَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ أَفَلَا تَتَّقُونَ) |
وفي هذه المرحلة الدقيقة مِن حياة أمة الإسلام كم نحتاج إلى تفعيل عبادة الدعوة إلى عبادة الله -عز وجل |
فالدعوة لتوحيد الله -عز وجل- هي دعوة نوح -عليه السلام- وكل الأنبياء عبْر العصور، وكافة البشر |
هذا المنهج الإبليسي في التظاهر بالتدين وتقوى الله هو المعتمد اليوم في حرب الإسلام مِن الشرق والغرب |
آدم -عليه السلام- |
مَن لم يهده الله إلى الصراط المستقيم قد تتلقّفه أفكار ودعاوى الفرق الضالة مِن الشيعة والبهائية وضلال الصوفية والقرآنيين.. |
فالواجب الشرعي والوطني على أصحاب المسؤولية العليا، القيام بأداء مسؤوليتهم على أفضل وجه.. |
المحروم هو مَن حُرم نعمة وبركة الدعاء |
الصوم الحقيقي الغاية الحقيقة منه هي ترك الحلال مؤقتًا؛ لتعويد النفس والبدن على ترك الحرام دومًا وأبدًا |
تدبّر القرآن الكريم والاستنارة بنوره، والأخذ مِن هدايته، أمر سهل لكل مَن طلبَه |
3- الأزواج والزوجات والآباء والأمهات (2-2) |
إن بناء الأسرة على العلم والفهم خطوة كبيرة في مسار الإصلاح في أمتنا اليوم |
في عصرنا هذا بفضل الله -عز وجل- انتشرت كتب التفسير، بمختلف أنواعها وأحجامها |
2- الأئمة والخطباء والوعاظ والواعظات (3-3) |
2- الأئمة والخطباء والوعاظ والواعظات (2-3) |
الأئمة والخطباء والوعاظ والواعظات (1-3) |
العناية بالتربية الإيمانية والأخلاقية |
المعلمون والمعلمات (2) |
المعلمون والمعلمات |
الإصلاح هو وظيفة الغرباء آخر الزمان، كما كان الإصلاح وظيفة النبي -صلى الله عليه وسلم- الغريب في أول الإسلام |
متى كانت النفوس كبارًا تعبت في مرادها الأجسام! |
تقديم الحل والبديل هو لبّ عملية الإصلاح وثمرتها |
هذه هي ثمار ونتائج رجل لم يكن مِن الوجهاء والأعيان، ولا التجار والأثرياء، ولم يكن على صلةٍ قويةٍ بالدولة |
لنبدأ بالممكن والمتاح في الإصلاح، ونركز على إصلاح النفوس |
اكتمال عملية الإصلاح لن تتحقق إلا إذا قام كلُّ فردٍ منا بواجبه الشرعي والدنيوي بحسب موقعه |
(فَفَهَّمْنَاهَا سُلَيْمَانَ) |
(قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ) |
كلما قوّينا أخلاقنا قويتْ مجتمعاتنا، وقويت مقاومتنا، وقويت قوتنا الناعمة التي طالما كانت سبيلنا للفوز والانتصار |
والموفـَّق هو مَن أمر بالمعروف بمعروفٍ وعلمٍ، ونهَى عن المنكر بحكمةٍ وفهم |
ومتى التزمتِ الأمة منهج العلم والتعلم في دينها ودنياها؛ نصرت نفسها أولاً، وتحقق لها نصر الله -عز وجل- ثانيًا |
مِن نصرة الإسلام طاعة النبي -صلى الله عليه وسلم- في كل مناحي الحياة |
على طلبة العلم والدعاة والعلماء تعليم الناس الاستقامة على الحق، واستغلال كل المنابر لذلك |
على الراغب بالإصلاح ومع تراكم التجارب والخبرات أن يبحث عن مشروعٍ يناسِب قدراته وإمكانياته، وواقعه وتحدياته |
لنحرص على أن تكون نصرتنا للأقصى تامة؛ بإخلاص النية والقصد لله، وسلامة الوسائل والأدوات... |
هذا كله يجعل المصلح في سعي دائم لليقظة لما حوله، والانتباه للمشاكل في بدايتها وعدم استفحالها |
المهم أن يكون في "مربع حل المشاكل" التي تواجهه في بيئته التي له فيها تأثير |
المصلح لا يكتفي بأن يَعرف العمل الصحيح المطلوب القيام به، بل يجمع مع ذلك معرفة وتنفيذ العمل الصحيح بطريقةٍ صحيحة |
الشر والفساد لا يمكن معالجتهما دفعة واحدة مهما كان المصلح مخلصًا وقويًّا |
التدرج والبدء بالإيمان والتوحيد، والجنة والنار في الدعوة إلى الله -عز وجل-، وإصلاح حال الأمة هو منهج القرآن الكريم. |
الطامحون لبلوغ أعلى الدرجات همّتهم تتعلق بالإصلاح |
هذه الجهود الدعوية والعلمية بدأتْ بمبادراتٍ فردية، ثم كَتب الله لها القبول بيْن الناس "عامة وسلطة"؛ فزادت نورًا على نور |
الوعي والعلم والفهم سلاحنا لمقاومة الحروب: "الفكرية، والسياسية، والإعلامية، والعسكرية" على ديننا وأمتنا، وخيراتنا وأرواحنا |
احذر أن تكون مِن بدناء الأفكار! |
ثبات علمائنا على التوحيد والسُّنة والجماعة قد أنبت الخير الكثير الذي يستهدفه الأعداء مِن كل جهةٍ وحدبٍ وصوبٍ |
بعد عقود تبيّن صدق علماء السُّنة وصحة موقفهم دون أن يضلوا الأمة أو يلمعوا الفجرة المعتدين وينصرونهم، ويشقون لهم طريقًا بيْن المسلمين |
طالما فرّط شباب الجماعات الإسلامية والمسلمين في التفتيش عن حقيقة منهج مَن يتلقون الدين منه سيسقطون في الفخاخ دومًا، ويصطدمون بالحائط مرة بعد مرة! |
إن تقاطر بيانات التأييد لـ"مسلمي أراكان" مِن الشعوب الإسلامية، والمنظمات والمؤسسات الكبرى "كالأزهر"، و"رابطة العالم الإسلامي"، والدول المسلمة؛ لهو مما يؤكِّد وحدة المسلمين وأخوتهم |
|
لقد تحولت مجتمعاتنا العربية والإسلامية لمجتمعات مسرفة ومبذرة ومستهلكة، وغير منتجة؛ مما يستنزف ميزانية الفرد والأسرة، والمجتمع والدولة |
قارِنوا الأقوال بالأفعال؛ تتجنبوا التورط في الكوارث والمطبات |
شبابنا يمرّ بمخاضٍ كبير، ويحتاج إلى يد الكبراء الحانية، وكلمة العلماء الشافية، وتفهّم العظماء، وعطاء الحكماء |
إياكم والتورط في فخاخ الأعداء التي يهدفون مِن خلالها إلى تفتيت المفتّت، وإضعاف الضعيف |
القابلية لتلقي الإشاعات وترويجها له مفاسد كثيرة |
محاولة كثير مِن الجماعات الإسلامية لتكون جماعة شاملة في كل المجالات هي مِن أسباب ضعف هذه الجماعات وعدم قوتها |
كل ساعة تخطيط توفـِّر لنا 4 ساعات عمل مِن التجربة والخطأ وعدم الإتقان! |
تجاوز السلبية والهلامية بمخاطبة دائرة الاهتمام الواسعة التي لا تملك فيها دورًا واضحًا حقيقيًا |
المعرفة بالتاريخ ودروسه وعِبَره قوة معرفية تُجَنِّبُ صاحبَها الفتن ومواضع الزلل |
حتى تتغير مجتمعاتنا يلزم أن يكثر من عمل للخير والتقدم بشكل سليم وصحيح |
الزمن جزء من العلاج الرباني للبشرية، والموفّق من أحسن توظيفه في كل أحواله |
فعلى المسلم والمسلمة أن يسعيا للنجاح والتقَدُّم |
لنحرص على الجهد والبناء |
للجميع دورٌ ومهمة يمكن تقديمها لنصرة الإسلام والمسلمين |
الفرح والدعاء والنصح بالحكمة لكل عملِ خيرٍ من واجبات الوقت المُتَعَيّنَة للتصدي لموجة الضلال والفتن العاتية |
تقديم البديل الصحيح هو الأمر الشاق الصعب الذي لا يقوم به إلا الرجال فقط |
إذا أردت أن تعرف مقامك؛ فانظر فيمَ أقامك |
القرآن الكريم- الحصري
القرآن الكريم- المنشاوي
القرآن الكريم- عبد الباسط
القرآن الكريم- البنا
|