الأكثر زيارة

المقالات

شارك في فتحها عددٌ كبير مِن الصحابة، وعاشوا فيها ودفنوا فيها |
يساعدون اليهود مِن تحقيق النبوءة التي يؤمنون بها ليتحقق لهم الهيمنة على العالم |
المخاطر المحدقة بوطننا لا يمكن تجاوزها إلا بوحدة الصف الداخلي وانسجامه وعدم التهميش والإقصاء |
هم الذين يتبرأون من أصحاب النبي ويسبونهم وينتقصونهم ويكفرون الأئمة إلا أربعة |
يرون من تمام الاعتقاد انتقاصهم وسبهم ووصفهم بأقبح الصفات |
الشيعة يستبيحون دماء أهل السُّنَّة والجماعة ويُكفِّرونهم |
هم أهل الحق لا الضلال، وأرباب العدل لا الجور، وأتباع الشرع لا الهوى، وأصحاب العلم لا الجهل، وهم وسط بيْن المنحرفين، وثبات بين المضطربين، وأصالة بين المتميعين |
وقد يكون الإنسان حريصًا على منصب معين أو صورة معينة مِن العمل يظن أنها هي الأفضل... |
الإسلام ما جاء لكي يُشقي الناس ولا لكي يضيق عليهم بالعنت والشدة بل جاء لراحتهم وسعادتهم والتيسير عليهم |
ومضرة البدع ، وهدمها للدين ، ومنافاتها له أشد من عامة الفواحش ، والظلم ، والعدوان ، والبدع تؤدي إلى ضياع ثواب الأعمال |
فلم يكن الإلحاد في التاريخ الإنساني ظاهرة بارزة ذات تجمع بشري أو مذهبًا مدعمًا بمنظمات ودول، إنما كان ظاهرة فردية شاذة .. ولقد جاء في بروتوكولات حكماء صهيون... |
فإن لله -تعالى- في كل عصر من العصور رجال صدقوا ما عاهدوه عليه، يبذلون كل غال ونفيس في سبيله وفي سبيل إعلاء كلمته؛ حتى تكون كلمة الله هي العليا وكلمة الذين كفروا هي السفلى...ومِن هؤلاء في هذا العصر، وفي مصرنا الحبيب شيخنا المفضال الشيخ "سعيد عبد العظيم" -حفظه الله-... |
ومعلوم أن ظاهرة النفاق لم تنته بل زادت وانتشرت ولبست أثوابا مختلفة ، واحتمت برايات كثيرة للوصول إلى الأهداف المنشودة فما أشبه الليلة بالبارحة ، فإن أمثال ابن سلول في أيامنا هذه لم يعجبهم عودة المسلمين |
فالمصلحة مطلب شرعي لأن شرع الله مصلحة كله، وهي هدف أسمى في المنهج السلفي ..فلابد لمعرفة المصلحة والمفسدة من الرجوع إلى الشرع الحنيف حتى نعمل بما فيه مصلحة غالبة، ونبتعد عما فيه مضرة .. |
اعلم أن التاريخ مرآة الأمم يعكس ماضيها،ويترجم حاضرها،وتستلهم من خلاله مستقبلها؛ ولذلك ينبغي الاهتمام به والحفاظ عليه ونقله إلى الأجيال نقلاً صحيحًا،بحيث يكون نبراسًا وهاديًا لهم فيحاضرهم ومستقبلهم، فالشعوب التي لا تاريخ لها لا وجود لها؛ إذ به قوام الأمم تحيا بوجوده
وتموت بانعدامه........ |
العلم النافع هو العلم الذي يكون سبباً لصلاح العبد في الدنيا والآخرة، وهو العلم المنتقى من كتاب الله وصحيح سنة رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، فهو العلم الذي يقوم به الدين ويتحقق به منهج المرسلين، ويرتفع به شأن الآخِرِين كما ارتفع به شأن الأولين... |
فالسلفيون شامة في أمة الإسلام هم أهل الحق لا الضلال، وأرباب العدل لا الجور، وأتباع الشرع لا الهوى، وأصحاب العلم لا الجهل، وهم وسط بين المنحرفين، وثبات بين المضطربين، وأصالة بين المتميعين |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
القرآن الكريم- الحصري
القرآن الكريم- المنشاوي
القرآن الكريم- عبد الباسط
القرآن الكريم- البنا
|