السؤال:
إذا وكلت صديقًا في شراء كتاب لي من السعودية وهو راجع من العمرة، ولكن سيدفع من جيبه ثم يحاسبني لما يعود، وسأسدد له بالمصري، يعني هو سيدفع ريالات وأسدد له جنيهات مصرية. فهل في ذلك إشكال في موضوع الصرف؟
الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فيشتريه لنفسه -بما شاء-، ثم يبيعه لكَ بالمصري.
www.anasalafy.com
موقع أنا السلفي