الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فإذا كان الحضور للإنكار والدعوة إلى الله، مع أمن الفتنة؛ كان مشروعًا، فليست هذه المراقص بأشد من دور عبادة غير الله، وعبادة الأوثان.
ومع ذلك فهناك مفاسد أخرى من الحضور؛ خصوصًا مع إقرارهم ببعض المنكرات، وظن البعض أن الحضور لا بأس به.
www.anasalafy.com
موقع أنا السلفي