الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فاستمري في أمر زوجك بالعودة إلى مصر، والمعاملة بين أهل مصر -وهم في جملتهم أهل إسلام وخير- بالقطع أفضل، وأكثر ودًا من معاملة الكفار، على الأقل ستجدون طائفة صالحة تحسن المعاملة.
وبالدعاء والتضرع إلى الله سيتغير رأي زوجك -إن شاء الله-، ولا شيء عليك حتى تستطيعي العودة بابنك؛ ولو بالانفصال.
www.anasalafy.com
موقع أنا السلفي