الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فقراءة العبد مخلوقة وفعله مخلوق، والله وحده هو النافع الضار، وقراءة الرقية والاستغفار سبب ينفع الله به العبد، وكلام الله ليس بمخلوق وهو كلامه الذي هو صفته القائمة به، أما أفعال العباد فمخلوقة.
www.anasalafy.com
موقع أنا السلفي