الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فنرجو الله أن يكون صبر د."خالد علم الدين" على الظلم الذي أصابه بمحاولة تشويه عرضه وسمعته سببًا في مزيد رفعته عند الله وعند الناس، فالأمر بيد الله لا الناس، وحسبنا الله ونعم الوكيل. وأهنئ د."خالد" على إعفائه من منصبه؛ لأنه كان مسئولية بلا صلاحيات.
كما أهنئ د."بسام" علي موقفه الرائع في تضامنه مع د."خالد" فجزاه الله خيرًا.
www.anasalafy.com
موقع أنا السلفي