الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فالجواب مبني على افتراض صحة ما في السؤال مطلقًا، فإذا كان الأمر كما ذكرتَ فيجوز لكَ أن تضارها حتى تختلع منك وترد عليك ذهبك ونفقتك، وليس لها نفقة عدة ولا متعة، وعلى أي حال عليك أن ترد لها الـ 87 جرامًا ذهبًا التي كانت تملكها.
ولا ينبغي لك فضيحتها خصوصًا مع وضع أبيها ومنزلته، وأنتَ على صواب إلا أنه إذا تابت وحسنت توبتها وسألت العفو والصفح فباب التوبة مفتوح.
أنا السلفي
www.anasalafy.com