الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فالمشكلة أن البنك غالبًا ما لا يملك الشقة التي تُباع ولا يحوزها قبل بيعها وهذا يدخل في الربا، ثم فوائد التأخير المنصوص عليها في العقد فهي أيضًا ربا؛ فإذا خلا العقد من هذين الأمرين لم يكن ربًا -إن شاء الله-.
أنا السلفي
www.anasalafy.com