الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
1- فأخبرونا: أين هذه الحسينيات؟! أم تريدون أن تلزمونا بما تشاءون بمجرد أخبار على النت و"الفيس بوك"؟!
نحن لم نتوقف عن بيان خطر الشيعة... وملايينهم التي كان متفق على حضورها قد ألغي حضورها؛ فقلَّ خطرهم.
أما الضباط الملتحين: فهل زدنا أيام د."مرسي" على المطالبة بحقهم؟!
ونحن لا نزال نطالِب بحقهم، لكن قد تأخر العمل الإسلامي كثيرًا بسبب إصرار طائفة على الصدام الذي يضر ولا ينفع؛ فضيعوا حقوقًا كان يمكن أن يُتوصل إليها فأصبحت اليوم بعيدة المنال.
2- اقرؤوا مقال: " رسالة إلى المسئولين "، واقرؤوا بيانات الحزب وبيانات الدعوة بعد أحداث "الحرس الجمهوري" وبعد فض "النهضة، ورابعة" (هذا علنًا، غير ما لا تعلمون من النصح سرًّا).
ثم كفاكم ظلمًا وبغيًا وعدوانًا، وزورًا وبهتانًا، وغيبة ونميمة.
www.anasalafy.com
موقع أنا السلفي