الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فلو نُص في الخطوبة على أن "الشَّبْكة" مِن المهر؛ رُدت ولا ينفع اشتراط عدم ردها، أما لو نُص على أنها هدية؛ فليس لكَ أخذها "خاصة مع الشرط".
والشرط الجزائي في الخِطبة متعلق بالشبكة غالبًا على التفصيل الذي ذكرتُ.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com