الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فلا، ليس مِن حقه طلب النظر إلى ذلك، وهذا ليس مِن العيوب المعتبرة، بل هي أمور عادية لا يخلو منها إنسان، والذي لا يستطيع التأقلم مع نحو هذا لن تستقيم معه حياة.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com