الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فينبغي أن يتدخل الأقارب الرجال كأخواله أو أعمامه في توجيهه، وجربي عقوبة أخرى غير الضرب، مثل الحرمان مِن المصروف والمقاطعة بعض الوقت بحيث لا يطول، وأكثري مِن الدعاء، ولو أمكن لوالده أن يعود فلا شك أن الوضع سيتغير إلى الأحسن كثيرًا -إن شاء الله-.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com