الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فلا يجوز أخذ الأجرة على الصلاة والعبادة، أما أن يأخذ الإمام والخطيب كفاية مِن أموال المسلمين العامة "الدولة" أو إذا تبرع بعض المسلمين بها؛ فهذا ليس أجرة على الصلاة والعبادة، بل هو أخذ لحاجته وكفايته؛ لتفرغه لمصلحة المسلمين.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com