الجواب: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛ فالله -سبحانه- هو الخافض الرافع للأعمال والأقوال والأشخاص، والميزان لا تُعرف كيفيته وصفته، ولا كيفية الخفض والرفع، بل هذه النصوص مِن الغيب تُمر كما جاءت. موقع أنا السلفي www.anasalafy.com
"الدعوة السلفية" تدين المجزرة الصهيونية في "الرشيد" وتدين الغطاء الأمريكي الدعوة السلفية ٠١ مارس ٢٠٢٤