الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فشراء تذاكر اليانصيب قمار مِن أي أحدٍ كان، وإذا كنتَ قد أخذتَ هذا المال؛ فعليك أن تتصدق به بالغًا ما بلغ؛ ليس عن نفسك، ولكن بدلاً مِن بيت المال الذي يجب وضع الأموال مجهولة الصاحب -مثل هذه- فيه، وإنفاقها في مصالح المسلمين.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com