الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فأما التكبير فهو ذكر لله لا يُمنع منه، وأما التخميس: فهو مِن جنس تعليق التمائم؛ إذ ليس هو سببًا "لا شرعًا ولا قدرًا"، فلا يجوز، وهو مِن جنس الشرك الأصغر إذا اعتقد أنه سبب، وأما إذا اعتقد أن ذلك ينفع أو يضر مِن دون الله؛ فهو شرك أكبر.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com