الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فهذه كلمة غير صحيحة؛ فالحظ هو نصيب الإنسان الذي كتبه الله له، وليس أنه الذي يقود الإنسان، بل القَدَر الذي سبق في علم الله وكتابه ثم إرادته التي خلقها الله له هو الذي يقوده إلى ما قُدر له، والأولى عدم استعمالها، وإن كانت استعمالاً أدبيًّا يرُاد به عدم قصد فلان لهذا الأمر.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com