الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فإذا كان يمكنه السجود يلزمه، ويجعل الجلوس للتشهد وبين السجدتين على الكرسي، والجاثي على ركبتيه إذا كان عاجزًا عن وضع فخذه أو مقعدته على الأرض؛ فصلاته صحيحة.
ولا يجوز ترك الركوع والسجود مِن قيام إلا مع العجز.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com