الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فإذا لم يكن قد فرَّط لم يكن لكَ عليه شيء؛ أعني أن يكون ترك أسلاكًا مكشوفة، ونحو ذلك.
وعمومًا ننصحك بأن تكون محسنًا إلى جارك؛ تقف بجواه في مصيبته، وتدفع مِن مالك لمعونته.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com