الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فلو كان الطلاق بطلبها وتم طلاقًا على الإبراء؛ فلا تحل لكَ إلا بعقدٍ جديدٍ، ومهرٍ جديدٍ، وليس لكَ إرجاعها إلا بذلك، وإذا كان الطلاق رجعيًّا وتم بإرادتك دون طلبها منك؛ فلك إرجاعها في العدة، وما وقع بينكما رجعة، وقد راجعتَ لغير سُنة؛ لعدم إشهادك شاهدين؛ فأشهد على رجعتها شاهدين عدلين.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com