الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فالتكهنات الرياضية حتى ولو بُنيت على دراساتٍ؛ إلا إنها تبقى في النهاية رجمًا بالغيب، وأخذ الأجرة على ذلك هو مِن حلوان الكاهن الذي نهى عنه رسول الله -صلى الله عليه وسلم-؛ ففي الحديث عن أبي مسعود الأنصاري -رضي الله عنه-: "أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- نَهَى عَنْ ثَمَنِ الكَلْبِ، وَمَهْرِ البَغِيِّ، وَحُلْوَانِ الكَاهِنِ" (متفق عليه).
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com