الجواب: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛ فإذا كان يهددها لكي لا تذهب؛ فليس طلاقـًا، ولكن عليه كفارة يمين، وأما إذا كان ينوي طلاقها بالفعل؛ وقعتْ طلقة واحدة. موقع أنا السلفي www.anasalafy.com
الكبير الذي قاد المؤسسة في ظل تلاطم الأمواج.. قراءة في عقل الشيخ أبو إدريس -رحمه الله- أحمد الشحات ١٥ أبريل ٢٠٢٤