الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فهذا ليس بغش، ولا يخلو إنسان مِن أمراضٍ يسيرة كهذه لا تمنع الاستمتاع، وليس هذا عيبًا عند أهل العلم، وأنصحك أن تغير نظرتك؛ فإن حديث نفسك هو الذي يغلق قلبك ناحيتها، ثم إنك قد رأيتها قبْل العقد فلم تنتبه؛ فليس هذا غِشًّا منهم لك.
وأوصيك بتقوى الله، ولو طلقتها؛ كان عليك جميع حقوقها.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com