وحدت وزارة الأوقاف خطبة الجمعة المقبلة بما يشمل مسئوليتنا الدينية تجاه المسجد الأقصى وضرورة حمايته والحفاظ عليه، ومسئوليتنا الوطنية في الحفاظ على كيان الدولة وبنائها قويًّا صلبًا متماسكًا، وإحباط جميع محاولات إفشالها أو إسقاطها، والعمل على رد كيد أعدائها المتربصين بها في نحورهم، ومسئولية كل منا عما يقدم لدينه ووطنه وعمارة الكون وصالح الإنسانية.
وأكدت الوزارة على جميع الأئمة الالتزام بنص الخطبة أو بجوهرها على أقل تقدير مع الالتزام بالوقت المحدد ما بين 15 إلى 20 دقيقة كحد أقصى، مشيدة بأفقهم العلمي والفكري، وفهمهم المستنير للدين، وتفهمهم لما تقتضيه طبيعة المرحلة من ضبط الخطاب الدعوي.