الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فلا يجوز له أن يعمل في شركة "أو يكون وكيلًا لها بأجرة" ثم يتربح مِن فارق السعر؛ لأن ذلك خيانة، أما إذا كان هو الذي يتفق على المقاولة مع الشركة مستقلًا بنفسه، ثم يؤجِّر مِن الباطن غيره، فهي إجارة جائزة.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com