الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فقد قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: (لَا ضَرَرَ وَلَا ضِرَارَ) (رواه أحمد وابن ماجه، وصححه الألباني)، وهو في حكم المغتصِب الخائن لا المقترض؛ فعليه أن يتحمل عنك الضرر؛ إلا أن تعفو.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com