الجواب: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛ فلابد أن تشهد في حضور الطرف الثاني، فاتصل به واسأله عن العقد، فإن أقر فشهادتك ليستْ شهادة زور، أما إذا أنكر؛ فهي شهادة زور لابد مِن إلغائها. موقع أنا السلفي www.anasalafy.com
الكبير الذي قاد المؤسسة في ظل تلاطم الأمواج.. قراءة في عقل الشيخ أبو إدريس -رحمه الله- أحمد الشحات ١٥ أبريل ٢٠٢٤