الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فالصلاة في المسجد وفي الجماعة الكبيرة أفضل بنص الحديث: (إِنَّ صَلَاةَ الرَّجُلِ مَعَ الرَّجُلِ أَزْكَى مِنْ صَلَاتِهِ وَحْدَهُ، وَصَلَاتُهُ مَعَ الرَّجُلَيْنِ أَزْكَى مِنْ صَلَاتِهِ مَعَ الرَّجُلِ، وَمَا كَثُرَ فَهُوَ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى) (رواه أبو داود والنسائي، وحسنه الألباني)، وما كان أكثر فهو أفضل، والصلاة في المسجد فيها ثواب الخُطا، والصلاة حيث يُنادى بها والمسجد الجامع أفضل إذا كانت جماعته أفضل.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com