الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فلا يجوز تعمد التأخير إلى هذا الوقت، بل يلزم إيقاع الصلاة جميعها في الوقت؛ لحديث المواقيت وفيه: (وَصَلَّى الْمَغْرِبَ قَبْلَ أَنْ يَغِيبَ الشَّفَقُ) (رواه مسلم)، وإن كان يدرك الصلاة بإدراك ركعة قبْل دخول الوقت الذي يليه.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com