الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
1- فقتل الخطأ لا قصاص فيه، ويُعزر على إهماله الفظيع بما يراه القاضي.
?- التحقيق هو الذي يبيِّن المقصِّر والمهمل والمتسبب.
?- دية القتلى وتعويضات الجراح للمصابين تتحملها "عاقلة" القاتِل والمتسبب، فإن كانوا فقراء تحملتها الدولة كما ودى النبي -صلى الله عليه وسلم- بعضَ القتلى مِن بيت المال، ودية القتل الخطأ (100) مِن الإبل للذكر، و(50) للأنثى (فالدية الكاملة حوالي مليون جنيه).
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com