الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فالأصل بطلان عقود التأمين التجاري، وأموال الشركات العاملة في هذا النوع مِن التأمين يجب أن تُنفق في مصالح المسلمين بعد أن يرد ما أخذوه إلى أصحابه، فإن كنت فقيرًا لا تستطيع تحمل النفقات؛ فلك أن تستعمل مِن هذه الأموال العامة بقدر حاجتك.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com