الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فالنقطة هبة يُراد بها الإثابة، والذي يتولى ذلك الأب غالبًا أو الأم أحيانًا حسب الهبة ممَن أتت؛ فإن ما كان مِن جهة الأم فهو لها، وما كان مِن جهة الأب فهو له، وهذا حسب العرف عندنا، وما أعرفه، لكن لو كان هناك عرف آخر، فالمعتبر في ذلك العرف، والأفضل أن يجعلوه للصغير، ووليه أبوه إن كان موجودًا، عاقلًا رشيدًا.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com