الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
1- فقولي له: من حقي أن أطلب الدَّين متى شئتُ، وأنا أطلبه الآن؛ خاصة أن زوجتك قالت كذا، وعلى الأقل اطلبي كتابة ورقة بالدَّين، وإشهاد شهود.
2- لا مانع أن تأخذوا منه أموالًا، وكل مبلغ تأخذونه منه تقيِّمونه يوم الأخذ كم يساوي من الجرامات وتخصمونها منه لكم؛ إلا أن يكون قصد الهبة المجردة فلا يخصم.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com