الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فهذا التمام بالاسم ليس مشروعًا، بل خطر على قلب كل شخص أن يكون همه عمل التمام؛ فلتحذفوا هذا التمام اليومي، وليكن الأمر شخصيًّا لكل فردٍ بينه وبين نفسه، وليس أمام المجموعة، ولا مانع مِن الاستمرار على التذكير.
ثم بعض الأذكار تحديدها بعدد 200 مرة لا دليل عليه؛ فيُخشى مِن شبهة التشريع الذي يجعله بدعة؛ فإما أن يُجعل ذلك مطلقًا، وإما أن يحدد كل شخص مع نفسه دون إلزام.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com