الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
1- فلا أرى حرجًا في هذا؛ لأنها هدايا، وليست عقدًا في مقابل مادي كلعبة البخت القديمة التي لا تجوز؛ لأن المتسابق فيها يدفع مبلغًا لكي يسحب الرقم.
2- أنا أرجِّح الجواز على مذهب ابن تيمية وقبله أبي حنيفة -رحمهما الله-؛ لأن في هذا مصلحة عامة للمسلمين.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com