الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فلابد أن ترد أنتَ ما بعته للناس؛ إلا أن يسامحوك، ولابد أن تبذل كل جهدٍ في ردها للشركة التي باعت لك، ولا يجوز أن تغش الناس إذا غشتك الشركة؛ لقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: (وَمَنْ غَشَّنَا فَلَيْسَ مِنَّا) (رواه مسلم).
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com