الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فحقيقة أنا لا آمر بها ولا أحبها، ولا أريدها، وإن كنتُ لا أحرمها؛ طالما كانت بغير آلة.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com