السؤال:
1- أنا أعمل في صيدلية فحصل خطأ مني في الحساب، فكنت أبيع دواءً
معينًا بأقل من سعره، واكتشفت مؤخرًا أني كنت مخطئًا، فما حكم الدِّين في ذلك؟
وماذا أفعل لتسديد هذه المظالم؟
2- هل يصح القول إنني غير ضامن في هذه الحالة؛
لأنني أجير؟ وجزاكم الله خيرًا.
الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما
بعد؛
1- فعليك
أن تتحمل الفرق لصاحب الصيدلية.
2- لا تضمن لو كنت غير مفرط، وهذا تفريط.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com