السؤال:
أقوم بدعوة الناس على الإنترنت، وأعرِّفهم بالله
والنبي -صلى الله عليه وسلم- والدار الآخرة، وأحيانًا أراسل بعض النساء وأدعوهن،
فما حكم مراسلة النساء؟
الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما
بعد،
فلو كنتَ تقتصر على ما تقول، ولا تفتح أبوابًا
أخرى؛ فلا بأس، ولكن أخشى عليك مِن النساء الفتنة.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com