السبت، ٢٥ ذو القعدة ١٤٤٥ هـ ، ٠١ يونيو ٢٠٢٤
بحث متقدم

حكم ترك المعاصي خوفـًا من شؤمها وآثارها

حكم ترك المعاصي خوفـًا من شؤمها وآثارها
الأربعاء ٢٢ أغسطس ٢٠٠٧ - ١٢:٤١ م
10

السؤال:

هل لا يؤجر الإنسان مطلقًا على ترك المعصية إذا كانت نيته الغالبة عليه خوف نزول المصائب والأمراض به، ووقوع الضر له، ولخوفه من نقص الرزق وتسلط الأعداء؛ وذلك لعلمه اليقيني الجازم بشؤم المعاصي والمنكرات؟ وإذا كان لا يؤجر؛ فهل عليه مِن حرج في نيته هذه؟

الجواب:

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛

فنية المسلم في الفرار من عقوبة الله في الدنيا والآخرة نابعة مِن الخوف مِن الله، وهو عبادة؛ فيؤجر على ذلك -إن شاء الله-.

موقع أنا السلفي

www.anasalafy.com

الكلمات الدلالية