الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
1- فإذا كان الامتناع للعجز بسبب المرض؛ لم يكن عليك إثم، وإلا فالامتناع لمجرد التعب أو إيثار الراحة من الغسل كبيرة من الكبائر؛ لقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: (إِذَا دَعَا الرَّجُلُ امْرَأَتَهُ إِلَى فِرَاشِهِ فَأَبَتْ فَبَاتَ غَضْبَانَ عَلَيْهَا لَعَنَتْهَا المَلاَئِكَةُ حَتَّى تُصْبِحَ) (متفق عليه).
2- ومنع الحمل إذا لم يكن بأمر الطبيب الإلزامي؛ لم يجز إلا بتوافق الزوجين.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com