الجواب: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛ فلا حاجة للمأذون في ذلك، وإنما الحاجة لمن يشهد على العقد إن احتاج لمعرفة إذن العروس، فهو الذي يشهد على العقد. www.anasalafy.com موقع أنا السلفي
مؤسسة تكوين الفكر العربي (1) - باحثون لا يقرأون والنتيجة توابل في بردة كعب ومقدمة للموطأ لم يقرأها إلا البحيري عبد المنعم الشحات ٠٨ مايو ٢٠٢٤