1 – أدركنا أن هناك واقعاً جديداً لا يمكن تجاهله أو تجاوزه وأن المشاركة في لجنة الخمسين وما بعدها أو ما يليها من خطوات هو الخيار المطروح ولا يوجد خيار أخر موضوعي وواقعي ممكن أن نسلكه للوصول لمؤسسات مستقرة ... ولمصر مستقرة ... وحتى نجنب البلاد الانزلاق إلى هوة الصراع والفوضى وحفاظاً على مصرنا الحبيبة وشعبها العظيم .
2 – وكذلك إيماناً منا بأن مبدأ المشاركة والتواصل والحوار والمجادلة بالحسنى هو السبيل لتقريب وجهات النظر ولم الشمل والحد من حالة الاستقطاب والاحتراب الداخلي في الشارع المصري .