الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
1- فهذا الحديث ليس نهيًا صريحًا عامًّا، وإنما هو لخاصة بعض أصحابه -صلى الله عليه وسلم-، وأما التحريم؛ فهو السؤال مع الغنى على سبيل الصدقة، أما سؤال الصديق على سبيل الهبة؛ فهو خلاف الأولى.
2- فلم ترتكب إثمًا ولا حرامًا، ولكن الأولى ألا تسأل الناس شيئًا، ويجوز لك قبول هذه الهدية، وانتفع بها في طاعة الله.
www.anasalafy.com
موقع أنا السلفي